أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب

أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
أسماء جلال لـ«سيدتي»: «لعبة النسيان» نقلة كبيرة في حياتي ولست محظوظة في الحب
07/31/2020 – 22:15

تألقت النجمة أسماء جلال، أحد أبرز الوجوه الشبابية هذا الموسم، في دراما رمضان المنقضي، حيث جسدت دور “لمياء” في مسلسل “لعبة النسيان” أمام دينا الشربيني، وكشفت عن أنها شاركت في اللحظات الأخيرة بدلاً من روزالين البيه، ولم تتردد في قبول المهمة؛ لأنها ترى أن الحياة فرص ولابد من اقتناصها. وروت لنا تفاصيل أعمالها في “حكايات بنات 4 و5″، واستعدادها لعرض الموسم الثاني من “مملكة إبليس”وأموراً أخرى في الحوار التالي.

كنتِ من ضمن النجوم الشباب الذين تألقوا في رمضان الماضي. كيف استقبلتِ ردود الأفعال التي جاءتكِ بعد مشاركتك في مسلسل “لعبة النسيان”؟
أنا سعيدة بالمشاركة في هذا المسلسل مع الفنانة دينا الشربيني وأحمد داود، وعلي قاسم ومحمود قابيل، وأحمد الله على إشادة النقاد بي والمشاهدين على أداء بالمسلسل، إذ إن الفضل في الظهور بصورة جميلة ودور مرسوم ومفصّل على مقاسي يرجع للسيناريست تامر حبيب، والمخرج هاني خليفة.

شاركتِ في مسلسل “لعبة النسيان” في اللحظات الأخيرة بدلاً من الفنانة روزالين البيه. لِمَ قبلتِ الدور رغم أنه لم يمكن لكِ؟
شاركت لأن الأستاذ هاني خليفة أخبرني بأنه يراني الأنسب للدور، كما أنه فرصة لابد من اقتناصها، وأن أثبت نفسي وسط مجموعة نجوم نتعاون جميعاً؛ لنخرج أفضل ما لدينا.

وهل صاحبكِ بعض التردد أو الخوف في تقديم دور لم يكن لكِ من البداية رغم انتشار وباء كورونا؟
بصراحة كنت مرعوبة من إصابتي بكورونا، بالإضافة للضغط العصبي والذهني، وضيق الوقت في رمضان، ولكن أكثر ما شجعني وجعلني لا أتردّد في قبول الدور وجود عدة أسباب؛ أولها أن المسلسل كتبه السيناريست تامر حبيب، بالإضافة إلى التمثيل أمام دينا الشربيني التي أتعلم من تلقائيتها، بالإضافة إلى رغبتي في الاشتراك بعمل أكون فيه مع زميلي علي قاسم، الذي جَسّد دور زوجي؛ والذي يمتاز بقوة أدائه التمثيلي.

تابعي المزيد: حياة الفهد: “أم هارون” أكبر مغامرةٍ فنية في حياتي وهؤلاء يحاربونني ولا أفكر بالمنافسة

كيف تقضين وقتك في الحجر الصحي المنزلي حالياً

أسماء جلال
أسماء جلال

في بداية ظهور كورونا، كيف كنتِ تقضين وقتك؟
في بداية ظهور كورونا، كنت أشعر بالرعب والتزمت منزلي، وعند خروجي للمرة الأولى من المنزل أصبت بنوبة ذعر وضيق في التنفس؛ حيث كان الأمر في البداية عصيباً جداً عليَّ، وقد أصبت باكتئاب، ولكني قاومت هذا الشعور عندما علمت بأنه يتوجب عليَّ أن أستكمل التصوير وسط هذه الأزمة، وقررت حينها أن أستجمع شجاعتي وأخرج من المنزل مرتدية الكمامة والقفازات ومعها المطهر. وكان أهم شيء ساعدني على التأقلم مع “أزمة كورونا” هو مواظبتي على الرياضة “أونلاين”، وممارسة أشياء جديدة مثل “اليوغا”.

شخصيتي صارمة

أسماء جلال
أسماء جلال

قدمتِ شخصية صارمة في مسلسل “بخط الإيد”، وهي مختلفة عن طبيعتك وما قدمتِه من قبل في عدة أعمال، أخبرينا عن أكثر ما أعجبك لتجسيدها؟
شخصية “رانيا” في “بخط الإيد” كانت قريبة جداً لشخصية “عاليا” في “نسر الصعيد”؛ لأنها كانت فيها صفات مثل الشك والغيرة والنكد بالضبط، ولكن الفرق في “رانيا” أن لديها مبدأ مقتنعة به، وتريد تربية ابنها عليه، وأن تضبط به بيتها وزوجها، إذ إن هناك أسباباً دعتها إلى ذلك.

ولكن وجدنا مباشرة في توجيه النصائح للأزواج من خلال المسلسل ومن خلال شخصيتك.
بالفعل هذا حدث وكان مقصوداً؛ إذ قصد المؤلف والمخرج وصنّاع العمل جميعاً أن يكون المسلسل موجّهاً للأسرة المصرية، في محاولة لمعالجة أزماته ومشاكله الاجتماعية؛ إذ إن من ضمن أهدافه عرض المشكلة، ويتولى المسلسل معالجتها ووضع الحلول، وكذلك اقتراحات حلها الكثيرة، وكذلك أن يكون حل المشاكل من خلال أبطال المسلسل.

كيف كان التعاون بينكِ وبين “سينرجي” في اختيارك لمسلسل “بخط الإيد”؟
شركات الإنتاج في الفترة الحالية أصبحت تعطي الفرصة للجميع، خاصة ممن ليسوا نجوم الصف الأول، فتسند إليهم أعمالاً فنية ليأخذوا فرصتهم، وتراهن عليهم، كما حدث مؤخراً في عدة أعمال، منها: “بخط الإيد” و”ختم النمر”، وكذلك “الأخ الكبير”، فجميع هذه الأعمال ستجد فيها شباباً يسند إليهم البطولات، مما يحدث تجديد دماء للسوق الفنية.

تابعي المزيد: نبيلة عبيد تردّ عبر “سيدتي” على من اتهم “سكر زيادة” بالعمل الفاشل وتكشف تأخر اجتماعها مع ناديا الجندي

“غُرَيِّبة” في “مملكة إبليس” علامة مميزة

أسماء جلال
أسماء جلال

هل كنت متخوفة من عرض مسلسل “مملكة إبليس” على منصة “شاهد” دون عرضه فضائياً؟
في الحقيقة جميع النجوم كانوا متخوفين في البداية؛ إذ إنّها التجربة الأولى لهم في عرض المسلسل إلكترونياً دون عرضه على التلفزيون، وذلك لعدة أسباب، منها: أن جميع الجمهور لا يستطيع أن يدخل على المنصة ويشترك فيها ويشاهد المسلسل، بالإضافة إلى أن أغلب الجمهور كان يدخل على الإنترنت أو اليوتيوب ويشاهد الحلقات، أما الآن فلا توجد وسيلة لمشاهدة العمل سوى الاشتراك إلكترونياً ومشاهدته. أما ما حدث فكان مفاجأة جميلة؛ بأن الجمهور تابع المسلسل على “شاهد” ودفع قيمة الاشتراك وشاهد أبطال العمل، وهذا في حدّ ذاته إنجازٌ كبيرٌ لنا؛ إذ يعتبر مثل الجمهور الذي يذهب إلى السينما ليدفع تذكرة ويشاهدنا. كما أعد دور “غُريبة” بأنه علامة فارقة في مشواري الفني.

تجسدين للمرة الأولى شخصية شعبية في “مملكة إبليس”، هل شكّل لك تحدياً لتقدميها بكامل أنوثتك؟
شخصية “غُرَيِّبة” شخصية جديدة عليّ تماماً، ولم أقدمها في أي عمل فني من قبل، وبالتالي كان لابد أن أذاكرها أو أحضّرها، سواء من ناحية اللغة الحوارية الشعبية، وبالتالي أعددت خطة لإتقان الشخصية، حيث نزلت إلى حواري وحارات مصر الشعبية؛ لكي أجلس على المقاهي أو أخالط الناس، وأرى كيف يتحدثون، وأراقب الأجواء هناك وطريقة عيشهم، وكنت أتصنع شراء احتياجاتي المنزلية منهم، أو أسألهم عن شقق للإيجار؛ لكي أرى وأسمع طريقة كلامهم وحديثهم، سواء في “مِزاحهم” أو “عِراكهم” مع بعضهم، الأمر الذي شكّل لديّ خبرة ظهرت على الشاشة، وفي طريقة تجسيدي للشخصية، وطريقة مشيها، و”دلعها” في الكلام.

لماذا انتهى الموسم الأول بنهاية قتل أغلب النجوم على يد الأقزام، وأيضاً لماذا تمت عنونة أسماء الحلقات بأسماء أساطير؟
ليكون تمهيداً لما سنشاهده في الموسم الثاني، وهل هذه مكيدة وضعها النجوم. أما تسمية الحلقات بأسماء الأساطير فلها معنيان؛ هما ارتباط اللعنة بالحارة وأهلها التي أصابتهم وبجريمة قتل فتحي إبليس، أو سر من الأسرار التي تخبئها (أزهار وحنة كاسيا وحماصة والعجوز وداليدا ورمزي السواح) أو سرّ من الأسرار التي سيوضحونها في الحلقات التالية.

«حكايات بنات 4» «نقطة ومن أول السطر»

أسماء جلال
أسماء جلال

عرض مسلسل “حكايات بنات” مؤخراً، ولاحظ الجمهور أنكم تبدأون حكايات جديدة ليس لها علاقة بنجمات العمل في مواسمه الثلاثة السابقة؟
كان المقصود من بداية الجزء الرابع والخامس الذي انتهينا من تصويره أن يكون الخط الدرامي جديداً، وليس له علاقة بالمواسم السابقة التي كانت بطلاتها زميلاتي صبا مبارك ودينا الشربيني وندى موسى وإنجي المقدم، حيث تم عرض حكايات لفتيات في الجامعة، ويردن أن يسرن على نفس خط “صبا مبارك” في الاستماع إلى مشاكل الفتيات على “جروب” على “الفيسبوك”، وإكمال ما بدأته أحلام (صبا مبارك) من فكرة برنامج شبابي إذاعي يختص بحكايات البنات وما يشغلهن.

شخصية “جميلة” التي جسدتها بالمسلسل رأيناها أنها شديدة الشبه بشخصية صبا مبارك في المواسم الثلاثة السابقة.
بالفعل، فـ”جميلة” هي من تولت راية الفكرة، وطورتها لكي تكون القائدة في الأداء الصوتي في نهاية الحلقات؛ بختمها بصوتها وبعرض مشكلات صديقاتها بالمسلسل.

في كل عمل تكون هناك “نفسنة” في أي عمل فني.. هل حدثت تلك «النفسنة» بينكِ وبين ميرنا نور الدين أو هاجر أحمد وهند عبد الحليم؟
ربما حدثت، ولكني تعاملت بطاقة إيجابية؛ لكي يتم دفعها في الصالح العام للمسلسل، وأن يخرج العمل بصورة أصدقاء حقيقيين، وذلك ما حدث بالضبط؛ إذ إن الأجواء تحولت لجوّ أخوي، وأصبحنا صديقات على المستوى الاجتماعي؛ إذ إن هذا العمل جمعنا ببعض، ولم نلتقِ من قبل بأي عمل سابق، حيث إنها المرة الأولى التي نمثل فيها معاً.

* أثار البعض وجود خلافات بينك وبين زميلاتك النجمات بسبب الأفيش؟
ليس صحيحاً، فجميعنا على صورة بوستر المسلسل والبرومو الدعائي؛ لأنه بطولة جماعية.

إلى أي مدى من الممكن أن نرى مفاجآت في الموسم الخامس الذي انتهيتم من تصويره؟
هناك ضيفات شرف من المواسم الأولى سنراهن في الجزء الخامس، كما حدث في الحلقة الأولى من الجزء الرابع عند ظهور “ندى موسى” (إحدى بطلات الموسم الثالث)؛ إذ إن ظهورها كان له أهمية؛ لكي تمهد وتحكي ما حدث معها وزوجها، ثم ما حدث مع (أحلام)؛ بسفرها إلى دبي وزواجها من عاصم (كريم فهمي) وحملها. فمن الممكن أن نرى نجمات أخريات قريباً.

إلى أي مدى يشكّل لك دورك في مسلسل “حكايات بنات 4 و5″؟
أعتبرها الانطلاقة الحقيقية للبطولة النسائية الشبابية، وهو أهم دور وصلني إلى الآن، وأتمنى أن يعجب الجمهور.

تابعي المزيد: أميرة مختار ابنة رجاء الجداوي لـ”سيدتي”: والدتي كانت تقول إن الحب أساس كل شيء وليس السن

وافقت على “الصندوق الأسود” لأجل منى زكي

أسماء جلال
أسماء جلال

أخبرينا عن كواليس تعاقدك على بطولة فيلم “الصندوق الأسود” مع منى زكي؟
سعيدة بالمشاركة في فيلم “الصندوق الأسود”؛ لأنه لولا منى زكي لما شاركت فيه، إذ إنني على المستوى الشخصي أحبها جداً. أما بالنسبة للخطوط العامة للفيلم، فيحكي عن “ياسمين” (منى زكي) تكون حاملاً تحدث لها عدة مشاكل في بيتها، وهذه السيدة الحامل تحمل الكثير من الألغاز حول حملها، وعلاقاتها بالأشخاص المحيطين بها؛ إذ يدور الفيلم في إطار من الدراما الممزوجة بالكثير من التشويق والإثارة، وتتوالى أحداث الفيلم، وأجسد فيه دور شقيقتها.

ومن رشحك للمشاركة في الفيلم؟
المخرج محمود كامل.

كنتِ من أبطال مسلسل “أبو العروسة” مع الفنان سيد رجب والمخرج كمال منصور. هل هناك موسم ثالث في الطريق؟
بعد انتهائنا من تصوير الموسم الثاني من المسلسل، كان هناك كلام وحديث متواصل بوجود موسم ثالث سيتم التجهيز له، ولكن كل شيء توقف مؤخراً بعد وباء فيروس “كورونا” للأسف.

بداياتك كانت مختلفة عن مجال الفن. ما الذي غيّر وجهتك وأصبحت نجمة صاعدة؟
دراستي كانت مرتبطة بالإذاعة والتلفزيون، حيث درست في كلية “الإعلام قسم إذاعة وتلفزيون”، إذ إن حلم التمثيل كان يلازمني منذ صغري، ولكن أسرتي لم تكن مرحبة على الإطلاق، وكنت لا أريد أن أغضب أهلي أو “أزعلهم”، ولم تكن لديّ القدرة أو الحكمة لإقناعهم، ثم أجلت حلمي بدراسة واحتراف الفن لحين انتهائي من دراستي بالكلية، وفي السنة الأولى التحقت بمسرح الجامعة، ثم أخبرني زملاء لي بوجود ورش لاحتراف التمثيل، حيث ادخرت “مصروفي” (معاشي الدراسي) لكي ألتحق بهذه الورش وأكون مؤهلة؛ لكي أعرف إن كنت ممثلة “شاطرة” وأمتلك موهبة أم لا.

وكيف جاءت فرصة ظهورك على الشاشة؟
علمت أنّ شَرِكات الإنتاج تُقِيم “أودشن” أو (اختبارات تمثيل) للمواهب الصاعدة، ومن خلالها شاركت في مسلسل “الأب الروحي”.

هل هناك مشاكل إنتاجية أدت لتوقف تصوير فيلم “الحارس”؟
توقف التصوير حالياً بسبب أزمة تفشي فيروس “كورونا”، ولكن سنبدأ إن شاء الله أواخر هذا العام. وسيشارك في بطولته معي كل من أحمد الفيشاوي، ياسمين رئيس، وعلي الطيب.

في أوقات فراغك، ما أكثر الأشياء التي تهتمين بها؟
أحب الاهتمام بتربية الحيوانات؛ إذ أمتلك كلباً وقطاً، ولكن الحمد لله لا يتشاجران (ثم تضحك).

وهل صحيح أن الحيوانات تنقل فيروس كورونا؟
ليس صحيحاً، حيث إنني خرجت في فيديو وأوضحت أن الحيوانات لا تنقل الوباء للإنسان، وحرام أن نتخلى عنها بسببها.

ما أهم المبادرات المجتمعية التي تدعمينها إعلامياً؟
أشارك في دعم مستشفى 57353 لعلاج سرطان الأطفال، كما أحب الوقوف بجانب الشباب الموهوبين أو من يحتاجون الدعم؛ لكي تظهر مواهبهم، لأني في يوم الأيام كنت أحتاج للدعم ومن يقف بجانبي، بالإضافة لتعلم الفتيات وعدم التسرب من التعليم.

ما أحب الأماكن التي زرتِها ولديها ذكرى بالنسبة لك؟
تايلاند؛ إذ إن شعبها يحب الحيوانات جداً، ويحترم الطبيعة ويهتم بها، كالغابات، ولا يقطعون الأشجار، كما يحترمون الخصوصية.

من هم أصدقاؤك المقربون في الوسط الفني؟
هدى المفتي، وخالد أنور.

رياضتك المفضلة؟
الجري والسباحة.

هدية عزيزة عليك تحتفظين بها في خزانتك؟
أول هدية تلقيتها كانت وردة محفوظة داخل زجاجة عطر، وما زلت إلى الآن كلما أفتح خزانتي أراها فأبتسم، بالإضافة “لمدونة أفكار” كانت لوالدي الراحل؛ يدوّن بها أشعاره ومآثره وذكرياته.

نجمة تعجبك إطلالاتها.
درة.

كم مرة تخضعين لجلسات العناية بالبشرة؟
أخضع مرتين شهرياً.

ما نصيحتك للعناية بالشعر وحمايته من التساقط؟
الابتعاد عن الحرارة الزائدة و”السشوار” (المجفف الكهربائي)؛ لأنها خطيرة جداً.

ما رأيك في عمليات التجميل، وهل خضعتِ لها مؤخراً؟
لست ضد عمليات التجميل، وأدعم أَيّ سيدة تريد إجراء عملية تجميل، وإلى الآن لم أخضع لها حالياً.

أيهما تميلين اليهما أكثر الحلويات أم الحوامض؟
أميل أكثر لـ”الموالح” عن الحلويات.

نصيحتك للشباب من الجنسين المقبلين على الزواج؟
لا تقبلوا!!

ولماذا تقولين ذلك؟
إن لم يكن الشاب واثقاً من عدم استطاعته تحمل المسؤولية، فلا تفعلها؛ لأن مصيره الانفصال عند أول سنتين.

وما مواصفات زوجك المستقبلي؟
«يا نهار أسود» (ثم تضحك).. أنا واثقة بأن المواصفات التي أريدها أو عَدّدتها لك لن تكون في زوجي المستقبلي؛ لأنها مسألة نصيب.

وما أكثر شيء تريدين وجوده في فارس أحلامك؟
لا توجد مواصفات في الشكل. أما الطباع فلابد أن يكون إنساناً صريحاً؛ إذ إنني أكره الكذب، لأننا لسنا مضطرين للكذب في العلاقة، وأن يكون إنساناً ناضجاً، وصاحب عين “مليانة” (عزيز النفس) و”شبعان”؛ فأنا أكره الشخص “الرمرام” صاحب “العين الزائغة”، وأن يكون “رجلاً” بالفعل، ولا يعاني من المراهقة المتأخرة، ويتحمل المسؤولية.

حب المراهقة.. هل مررت به؟
أحببت مرة واحدة فقط، ولكن خرجت بتجربة؛ وهي أن أحب بعقلي فقط، ولذلك كان في أول مشكلة حدثت ابتعدت تماماً، وأخذت قراراً بعدم إعادتها مرة أخرى، وألا أعطي فرصة ثانية.

ولماذا لمْ تعطِهِ فرصة ثانية؟
أرى أنني لست محظوظة في الحب، ولذلك تلك الفترة من حياتي تحتاج إلى التركيز في مستقبلي الفني دون العاطفي، ولو احتجت للحب؛ فلابد من توافر الشروط السابقة في رجل يتحمل المسؤولية.

بِمَ تعدين الجمهور؟
أعده بأن أقدم أعمالاً ذات صدى، واختيارات الأعمال تكون أفضل، وبالتنوع.

تابعي المزيد: نور حسين: نسبة نجاحي عالية في “الميراث” رغم الانتقادات والزواج التقليدي فاشل

Hala Ramadan
id: 
1596125654264521800
article_city: 
article author: 

الموضوع الأصلي,بواسطة :Hnoo رابط الموضوع :https://nshir.com/%d8%a3%d8%b3%d9%85%d8%a7%d8%a1-%d8%ac%d9%84%d8%a7%d9%84-%d9%84%d9%80%d8%b3%d9%8a%d8%af%d8%aa%d9%8a-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d9%86-%d9%86/